Got questions
Feel free to reach out
ها أنا، لا ابن من أنا،
أقف في الضوء بلا ظلٍّ يقيّدني،
أصوغ حضوري من نبض اللحظة،
وأترك الماضي يلوّح من بعيد.
هنا يولد المعنى من الحاضر،
وتتفتح الكلمات كزهورٍ في صحراء،
لا نسب يعرّفني،
بل فعلٌ يكتبني من جديد.
منصةٌ للحضور،
حيث كل حدثٍ يلتقي بذاكرة،
وكل ذاكرةٍ تُزهر في حاضرٍ لا ينطفئ.
